زلماي خليل زاد ذكر  أن واشنطن وحركة طالبان الأفغانية "أوشكتا على التوصل إلى اتفاق" يُنهي 18 عاماً من النزاع بينهما.

اتفق المجتمعون في الدوحة على تمديد الاجتماعات بعد التقدّم الإيجابي الذي حصل اليومين الأوّلين.

أعلنت حركة "طالبان" المسلّحة مسؤوليتها عن الهجوم بعد التفجير الذي أعقبه هجوم مسلّح.

الهجوم الانتحاري استهدف فريقاً من جهاز المخابرات الأفغاني، خارج العاصمة الأفغانية كابل، اليوم الثلاثاء.

الانفجار نفّذه انتحاري راجل بحزام ناسف، كان بصدد استهداف حافلة صغيرة تابعة للمفوضية.

الهجوم وقع في حدود الساعة 8:00 صباحاً، في منطقة مايدان كوتال وسط البلاد، وأدّى إلى مقتل شرطيين و3 مدنيين.

بعض القذائف سقطت قرب موقع لقوات الناتو ومقر السفارة الأمريكية في كابول.

حركة "طالبان" تبنّت الهجوم الانتحاري في أفغانستان، الذي استهدف رتلاً عسكرياً للقوات التابعة لحلف الناتو.

النساء القتلى ينحدرن في الأصل من الشيشان ومن جمهورية أوزبكستان، وفق ما ذكر الجيش الأفغاني.

جاءت الهجمات على الرغم من إعلان الرئيس الأفغاني أشرف غنّي أمس الخميس، وقف إطلاق النار، والعمليات ضد "طالبان".

مدير شعبة حفظ النظام في مديرية أمن بغلان، والمسؤول عن المركز الانتخابي، قتلا في التفجير.

استهدف نقطة تفتيش في ولاية قندوز الحدودية مع طاجكستان شمالي البلاد.