تعمل التكنولوجيا والأبحاث الجديدة على تسهيل فقدان دهون الجسم أكثر من أي وقت مضى؛ من خلال تطوير أحدث التقنيات، وتحديد الجينات والبروتينات المسببة للسمنة.
توصلت دراسة جديدة إلى أن الأطفال الذين يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء والضوضاء وازدحام مرور السيارات هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة.