وأسفر أكثر من 328 خرقاً حوثياً للهدنة، عن مقتل ما لا يقل عن 18 يمنياً بينهم أطفال ونساء، لا سيما في تعز المحاصرة.

المليشيات لا تزال تحاصر تعز من كل الاتجاهات، وتغلق الطرق الرئيسة المؤدية إليها من صنعاء والحديدة وعدن.

قوات الشرعية تلتزم في هذه المحاور بوقف إطلاق النار وتحتفظ بحق الرد في حال استمرت المليشيات في اختراق الهدنة.

شنت مقاتلات التحالف غارات مكثفة على مواقع تابعة للمتمردين، خصوصاً في صنعاء ومأرب وصعدة.

أكد ولد الشيخ "تحسن الوضع الأمني العام في صنعاء، وعدة مناطق في اليمن، على الرغم من الخروقات المبلّغ عنها".

أكد اللواء أحمد عسيري أن "المواطنين السعوديين خط أحمر، ولا يمكن مجاملة أحد في ذلك".

تكمن أهمية الجوف في كونها حدودية مع السعودية، وتؤدي السيطرة عليها إلى مراقبة الحدود والمنافذ البرية بين البلدين.

"نطالب المجتمع الدولي بوقف جرائم المتمردين في حق الشعب اليمني، واتخاذ موقف سياسي جاد ضدهم".

13.6 مليون يمني على الأقل يحتاجون مساعدات إنسانية مع استمرار تقييد الواردات.

تم أيضاً إرسال قوات عسكرية إلى جبهة نهم شمال شرقي مدينة صنعاء لمواجهة الخروقات والهجمات المتكررة للمليشيات.

سلَّمت المملكة العربية السعودية أسرى حوثيين موجودين لديها في إطار اتفاق لوقف القتال على الحدود في الوقت الذي تقدمت فيه مفاوضات السلام.

وتنص على "الاتفاق على إجراءات أمنية انتقالية، وانسحاب المجموعات المسلحة، وتسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة للدولة..".