العديد من الردود الغاضبة سجلت في "تويتر" للرد على من يطالبن بخلع الحجاب بالطريقة التي أعلَنَّ عنها.

تلك الحرية كانت وراء ظهور فتيات سعوديات في الشوارع والأسواق من دون حجاب، وهو ما تحول إلى حديث وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي في المملكة.

في مشروع قانون قدَّمه الائتلاف الحكومي اليميني-اليميني المتطرف، لمنع ارتداء الحجاب بالمدارس الابتدائية.

أصرت المحجبة روان حسين على السعي في شقّ طريقها بتعلم رقص الباليه حتى حققت نجاحاً كبيراً به، وأصبحت تروّج للسياحة في بلادها عبر هذه الرياضة.

سهير رمزي: "أنا التزمت عقب وفاة أمي وتزوجت، ونظرت لحجابي فوجدته احتشاماً وليس حجاباً؛ فبدأت أخفف قليلاً بعدما كبرت في السن".

وصلت أرديرن اليوم السبت إلى مدينة كرايست تشيرش، التي شهدت الهجوم الإرهابي يوم أمس على المسجدين.

جاء القرار للحفاظ على سلامة موظفي الشركة، بعد التهديدات الكثيرة التي وصلتها من اليمين المتطرف.

وانتشرت أخبار تفيد برغبة سهير رمزي وشهيرة بالعودة إلى المجال الفني؛ ما شكل دافعاً رئيساً لاتخاذ قرار نزع الحجاب.

كان للنائبتين المسلمتين الوحيدتين؛ رشيدة طليب، وإلهان عمر، حضور لافت في الاجتماع الأول للمجلس المنتخب.

مثل هذه المقاطع واللقطات "الاستثنائية" تحظى بمتابعة جارفة وضخمة، ويتم تداولها وتناقلها على نطاق واسع بمواقع التواصل والشبكات الاجتماعية.

ارتدت الحجاب كـ"تجربة"؛ تقديراً للرئيس أردوغان.

زينة نصار تتدرب بشكل شاق خمس مرات أسبوعياً في نادي "TSC" الرياضي في برلين، وترى في "محمد علي كلاي" و"مايك تايسون" مثلاً أعلى لها.