يعول الفلسطينيون على دول عربية للمضي قدماً نحو الاستحقاق الانتخابي؛ أملاً في تحريك المياه الراكدة للقضية الفلسطينية والعودة بها إلى الواجهة.

قطر قدمت ضمانات لإجراء الانتخابات الفلسطينية خلال 6 أشهر.

الرئيس الفلسطيني محمود عباس تواصل مع تلك الدول وطلب تدخلها في إنجاح المصالحة الوطنية.

قبها: السلطة الفلسطينية تخدم مصالحها ولم تحقق أي إنجازات سياسية للشعب الفلسطيني.

هاجمت حركتا فتح وحماس، في تصريحات منفصلة، القرار السوداني، واعتبرتاه خيانة جديدة وخطيئة سياسية تضر بالمصالح العربية.

أكدت الحركتان "التزامهما بالعمل المشترك والموحد في الدفاع عن حقوق الشعب ومصالحه".

حركة "فتح" دعت الإمارات إلى التوقف عن العبث في القضية الفلسطينية.

جاء اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في وقت تشهد المنطقة موجة تطبيع عربية وإسلامية مع "إسرائيل".