مهاتير محمد: "ضمُّ إسرائيل بعض المناطق في الضفة الغربية، وإعلانها القدس عاصمةً لها، أمر فيه إخلال بالقوانين الدولية".

اتهمت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الشرطة الفرنسية بعدم اتخاذ تدابير أمنية في المنطقة، رغم علمها المسبق بالتجمّع.

من المخطط أن تستخدم واشنطن مقر قنصليتها في القدس كمقر لسفارتها إلى حين إنشاء مقر جديد.

ذيلت الدعوة بتوقيع سفير دولة الاحتلال لدى مصر ديفيد جوبرين، التي وجهت أيضاً للمئات من المسؤولين المصريين.

نشر ناشطون صوراً لعمال إسرائيليين وضعوا اللافتات باللغات العربية والعبرية والإنجليزية على الطرق المؤدية إلى مقر السفارة.

قالت الإذاعة الإسرائيلية إن ضبّاط الشرطة قاموا بجولة في المكان الذي ستنتقل إليه السفارة الأمريكية.

حسب تصريحات نسبها الإعلام العبري للرئيس التشيكي ميلوش زيمان.

بحسب معطيات شهود عيان على متن السفينة فإن المطيري "كان متأثراً ويبكي قبل أن يلقي بنفسه من على ظهر السفينة".

يأتي هذا وسط توتر متأزم بالمنطقة تلا إعلان ترامب نقل سفارة بلاده لدى إسرائيل إلى القدس في ديسمبر الماضي.

أُغلقت السفارة في يوليو 2017 بعد مقتل مواطنَين أردنيَّين برصاص حارس أمن إسرائيلي في إحدى الشقق التابعة للسفارة بعمّان.

في 13 مارس الماضي، تجمّع ممثلون لكثير من الدول العربية مع ممثلين لإسرائيل في البيت الأبيض، برئاسة صهر ترامب، غاريد كوشنر.

الأردن طلب تغيير سفيرة الاحتلال عنات شلاين، الموجودة في إسرائيل منذ 9 أشهر.