تبلغ قيمة كل جائزة 60 ألف دولار أمريكي إضافة إلى ترجمتها إلى اللغتين الفرنسية والإنجليزية.

جاءت بلاد الشام والعراق في صدارة الدول العربية من حيث العدد بـ413 مشاركة تلتها مصر والسودان بـ383 مشاركة.

ستعلَن الرواية الفائزة بالجائزة في احتفال بأبوظبي، مساء الثلاثاء 24 أبريل 2018.

فاز بالجائزة 11 أديباً وشاعراً من كل من مصر وتونس والأردن وسوريا والمغرب.

الرواية هي الثالثة للكاتبة بعد (أصل الهوى) و(قبل أن تنام الملكة)، وصدرت لها أربع مجموعات قصصية ومجموعة نصوص شعرية.

ويبلغ مجموع جوائز الدورة الثالثة في مختلف الفئات 575.000 دولار أمريكي.

الجائزة عالمية أُطلقت عام 2015 في إطار اهتمام قطر بتكريم المترجمين وتقدير دورهم في بناء جسر ثقافي بين الأمم.

المسعودي: المسابقة التي انطلقت في منتصف الثمانينيات، تهدف إلى تشجيع الكتّاب المبدعين من الشباب.

عند مشاهدة البرامج الجديدة على الشاشات التلفزيونية، تحنّ الأجيال لأيام البرامج القديمة، ويتمنّون أن يشاهدها أطفالهم.

تسعى الجائزة لتفعيل وازدهار حركة النشر للكِتاب العماني والارتقاء به، مع إذكاء روح التنافس بين الكتّاب والأدباء العمانيين.

مُنِحت الجائزة في دوراتها الخمس الماضية لخمسة عشر مثقفاً وفناناً وأديباً عُمانياً.

أهم هذه الجوائز، حصد السعودية جائزة البوكر، وذلك يوم 25 أبريل/نيسان الجاري.