هذه هي المرَّة التاسعة التي تصرف فيها قطر منحة مالية لآلاف الأسر المحتاجة في القطاع، بقرار من أميرها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.

كان لقطر دور كبير في غزة المحاصرة، ونفذت مشاريع متنوعة، في وقتٍ غابت الدول العربية والغربية عن دعم القطاع.

يُعاني سكان الشريط الساحلي من واقع اقتصادي ومعيشي غاية في التعقيد بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع.

الصندوق قدم لسوريا 261 مليون دولار.

الأمم المتحدة تعبر عن تقديرها للدعم المالي المقدم من دولة قطر لمواجهة الاحتياجات الاقتصادية والإنسانية للشعب الفلسطيني.

سادت حالة من الهدوء الحذر قطاع غزة، عقب الإعلان عن التوصل لوقف إطلاق نار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.

هذه المشاريع ضمن الدعم القطري لغزة، وتشمل إقامة خزان وقود لمحطة توليد الكهرباء الوحيدة في القطاع، بسعة مليوني لتر، وبقيمة 350 ألف دولار.

في نوفمبر الماضي، سمحت "إسرائيل" ببدء ضخ أموال على دفعات، بقيمة 90 مليون دولار على مدار 6 أشهر.

قال السفير القطري، محمد العمادي، إن بلاده ستضغط لاحقاً بشأن مشروع كهرباء بقيمة 80 مليون دولار.

قرار أمير قطر أعطى القمة زخماً عربياً وصفعة دبلوماسية وسياسية قوية لمن حاول إفشالها.