قوات النظام وروسيا تتعمدان استهداف المستشفيات والمدارس وفق الدفاع المدني.

الدفاع التركية دانت القصف.

سيطرت قوات النظام على مدينة الهبيط في إدلب، ما يتيح لها أن تتقدم باتجاه مدينة خان شيخون، المدينة الأكبر في ريف إدلب الجنوبي.

قال الحريري إن إيران شاركت حديثاً في العملية العسكرية في الشمال السوري، واستخدمتها روسيا لتنفيذ تلك المعارك.

استهدفت طائرات النظام بلدة أورم الجوز بريف إدلب الجنوبي، بصواريخ شديدة الانفجار، ما أدى إلى مقتل 10 مدنيين

روسيا أرسلت قوات خاصة في الأيام الماضية، للقتال مع قوات النظام، الذي يسعى جاهداً لتحقيق مكاسب بهجوم مستمر منذ أكثر من شهرين، في شمال غربي البلاد.

وقعت المجزرة في قرية معرشورين جنوبي إدلب، وذلك في ظل استمرار الحملة العسكرية لقوات بشار الأسد وروسيا على منطقة "خفض التصعيد الرابعة".

المبادرة نظمتها منصة "WeAreTheLove" المعنية بحقوق الإنسان وتهدف لإثارة انتباه الرأي العام الدولي للقتلى المدنيين من جراء قصف النظام وحلفائه.

أردوغان أبلغ بوتين أن الهجمات السورية على المدنيين والمدارس والمستشفيات في إدلب "لا يمكن اعتبارها مكافحة للإرهاب".

قتل عشرة مدنيين، أمس الأربعاء، من جراء عشرات الغارات التي شنتها طائرات روسية وسورية مستهدفة مناطق عدة في محافظة إدلب ومحيطها.

الأمم المتحدة تقول، اليوم الاثنين، إن سبع منشآت طبية تعرضت لهجمات في مناطق خفض التصعيد بشمال غربي سوريا.

القصف استهدف مركزاً إسعافياً في بلدة اللطامنة، ومشفى التوليد في بلدة قلعة المضيق بريف حماة، ما تسبب بخروجهما عن الخدمة.