كشف أن الولايات المتحدة وجهت رسالة إلى سوريا وإيران عبر روسيا قالت فيها إنها ستنسحب من الأراضي السورية مقابل الخروج الإيراني.

النيابة العامة لم تفرج عن المقرر الإفراج عنهم والمختلين عقلياً أيضاً، بالإضافة إلى أنها لم تبت في ملف المُرحلين من سجون المكلا وسجون التحالف.

استهدفت مليشيات الحوثيين المسلحة، المتحالفة مع إيران، بارجة سعودية قبالة السواحل الغربية لليمن.

سمحت مديرية الأمن العام اللبناني للإيرانيين بدخول لبنان من المطار دون ختم جوازات سفرهم، ما أثار ضجة كبيرة بالبلاد.

تعود هذه المنطقة إلى واجهة الأحداث السورية مجدداً، مع استكمال النظام لسيطرته على معظم الأراضي السورية.

الجندي محمد بن أحمد متنبك، قُتل في محافظة الحُرّث بالحد الجنوبي، خلال المعارك مع الحوثيين.

قال التحالف إن "الصاروخ كان باتجاه مدينة (جازان) وأطلق بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان".

بعض هؤلاء الأشخاص يُجبرون على نقل أسلحة ومعلومات من خلال التهديد بالاعتقال، أو الفصل من العمل، أو مصادرة أرزاقهم.

بحسب التلفزيون السوري فإن "عدداً من القتلى والجرحى سقطوا بهجوم بصواريخ يُعتقد أنها أمريكية"، لكن واشنطن نفت.

الحوار مستمرّ منذ نحو شهرين، وتزامن مع تعيين الدبلوماسي البريطاني، مارتين غريفثس، مبعوثاً أممياً جديداً إلى اليمن.

القصف أدى لتدمير عدد من مرابض المدفعية والدبابات. ولم تصدر عن النظام السوري أي تصريحات بشأن هذه العملية حتى الساعة.

مليشيا الحشد متهمة بارتكاب جرائم بحق المدنيين السنّة، وخاصة في المناطق التي شاركوا في استعادتها من قبضة تنظيم الدولة.