هجرة آلاف العرب وخاصة السوريين، وتعرضهم للقمع والعنف من قبل القوات اليونانية، لمنعهم من دخول اليونان، يعيد إلى الذاكرة ما حدث قبل عقود.

كشف مقطع مصور إطلاق خفر السواحل اليونانية الرصاص الحي على زورق لاجئين ومهاجرين في عرض البحر قرب إحدى جزر البلاد.

لطالما كان ملف اللاجئين خلال السنوات الماضية من أكثر الملفات المعقدة التي تثير قلقاً لدى الدول الأوروبية.

التقرير حذر من أن استمرار الحصار مع استمرار الهجمات الإسرائيلية على القطاع سيؤدي إلى عواقب وخيمة بالنسبة لسكان القطاع.

كشف استطلاع أن قرابة نصف الشعبين السوداني والأردني فكروا بالهجرة من بلدانهم بسبب انتشار الفساد والأوضاع الاقتصادية.

جماهير الفرق المغربية بدأت ترفع شعارات وأغاني تحمل رسائل سياسية؛ بسبب تراجع أدوار الأحزاب والنقابات والجمعيات في الساحة السياسية.

وزير الداخلية الإيطالي، ماتيو سالفيني، اشتبك سابقاً مع الاتحاد الأوروبي، بسبب مواقفه المتطرفة المعادية للمهاجرين.

كثير من هؤلاء العراقيين فرّوا بعدما فقد التنظيم الأراضي التي كان يسيطر عليها في العراق، وذلك خشية انتقام الفصائل الشيعية المسلحة.

أكثر الجهات التي وثقت مآسي السوريين هي المنظمات المدنية المتخصصة في توثيق الانتهاكات، وإيصال المساعدات الإغاثية للسكان.

ما يقرب من 95 ألف عائلة ما زالت تقطن بمخيمات النزوح في العراق، والحكومة بحاجة لنحو 88 مليار دولار على المدى القصير، لإعادة إعمار ما دمرته الحرب.

الولايات المتحدة ترفض سنوياً نحو 4 ملايين طلب للحصول على التأشيرة، لأسباب مختلفة.

تقرير "رحلات يائسة" للأمم المتحدة قدم صورة بائسة عن أعداد المفقودين أو الذين ماتوا بالبحر المتوسط،​ في 2018، والتي بلغت 2275 شخصاً.