مع ما أحدثه هذا الفيروس التاجي من تأثيرات قاسية على كافة الأصعدة لكنه أنتج ظروفاً استثنائية لشركات التكنولوجيا، وكان عاماً مليئاً بالأحداث المهمة والابتكارات الجديدة.
القفزات التي حصلت خلال السنوات الماضية على صعيد التكنولوجيا والحوسبة فتحت الباب ووفرت السبل لظهور ابتكارات يتوقع لها أن تغير من نمط حياة وسلوك البشر بشكل كبير.